التقي السيد الرئيس محمد مرسي مع رجال الدعوة الإسلامية من الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف ودار الإفتاء المصرية وعدد من القيادات الروحية للكنائس المصرية بقصر الإتحادية.
استهل السيد الرئيس اللقاء بتهنئة الحضور بعيد الأضحى المبارك وكذلك أعياد انتصارات أكتوبر وتناول سيادته بالشرح أبعاد المشهد المصري الآن ومستجدات الوضع السياسي والاقتصادي.
كما أستمع سيادته لبعض الآراء والاقتراحات من الحضور واختتم السيد الرئيس كلمته بالتأكيد علي أهمية وجود خطاب ديني وأعلامي يدعم الاستقرار في مصر وتطلعها للنمو والتنمية مؤكدا على أن الجميع مشاركين في العمل من أجل دفع سفينة الوطن للأمام .